Are American High School Certificates Recognised by Australian Universities?
- 2024-12-28 10:11:56
يكن الأسطورة الأرجنتيني خطيرا ومدمرا أرض الملعب بساقه اليسرى فحسب، وبلسانه أيضًا. وقبل خمسة أيام على إحياء الذكرى الخامسة لوفاته، تقدم وكالة الأنباء الإسبانية، نسخة حية مارادونا الأسطورة انطلاقا تصر
لم يكن الأسطورة الأرجنتيني خطيرا ومدمرا في أرض الملعب بساقه اليسرى فحسب، بل وبلسانه أيضًا.وقبل خمسة أيام على إحياء الذكرى الخامسة لوفاته، تقدم وكالة الأنباء الإسبانية، نسخة حية من مارادونا الأسطورة انطلاقا من تصريحاته الشخصية.عن النشأة"لست ساحرًا على الإطلاق. أنا دييجو الذي وُلد في فيوريتو. السحرة هم من يعيشون هناك، وهم سحرة لأنهم يعيشون بألف بيزو شهريا فحسب"."كلما حان موعد الغداء، قالت أمي إن بطنها آلمتها لأنها أرادت أن نأكل الطعام، الذي لم يكفنا. وأنا في عمر الثالثة عشر أدركت أن أمي لم تعان قط من أي شيء في معدتها"."كانت أول كرة حصلت عليها أجمل هدية تلقيتها في حياتي. أعطاها لي قريبي بيتو، بيتو زاراتي، ابن الخالة نينا. كانت كرة جلدية مقاس رقم واحد، وكان عمري ثلاث سنوات. نمت وأنا أعانقها طوال الليل".الظهور الأولعن الظهور الأول في 1976 و"طعنة" 1978 "هيا يا دييجو، العب كما تعرف، وإن أمكنك فمرر الكرة كوبري بين ساقَي الخصم"، هذا ما قاله لي مدرب أرجنتينوس جونيورز."تسلمت الكرة وظهري إلى من راقبني، وهو خوان دومينجو كابريرا، راوغته ومررت الكرة بين قدميه. مرت بسلاسة وعلى الفور سمعت هتاف أولييييه من الجماهير، كأنهم يقولون لي: أهلا وسهلا!".(مع ذلك، وعلى الرغم من بزوغ نجمه، لم يستدعه مدرب المنتخب سيزار لويس مينوتي للمونديال الذي احتضنته الأرجنتين)."حينما تركني مينوتي خارج قائمة مونديال 1978، شعرت كأنه قد طعنني. انهار عالمي. لم أسامحه قط، وأعتقد أنني لن أسامحه أبدًا".عن المتع والملذات"الفوز على ريفر مثل أن تأتي أمك لإيقاظك بقبلة الصباح"."الفوز بأول سكوديتو مع نابولي، كان انتصارا لا يُمكن مقارنته بأي شيء آخر، لأنه مختلف عن أي شيء آخر، بما فيه مونديال 1986، لأننا صنعنا نابولي من درجة أدنى"."لا يمكنك أن تكون رائعا طوال العام. مارادونا لا يلعب دائما كمارادونا".القمة.. مونديال 1986"حين يقولون إنني معبود، أقول لهم إنهم مخطئون. أنا مجرد لاعب كرة قدم. المعبود هو الرب، وأنا دييجو. أنا دييجو الشعب!"."بطل العالم! بطل العالم.. واكتمل الحلم!. أقول اليوم إن الرب في أيام مونديال المكسيك 1986 الرائعة كان معنا"."كيف سجلت الهدف. يد الرب هي ما سجلته!"."كامل اعتذاراتي للإنجليز، فعلًا، لكنني سأكرر فعلتي ألف مرة. سرقت محفظتهم من دون أن يدركوا، من دون أن يرمشوا أصلًا".عن الانهيار"لا أريد أن أكون دراميا، لكن صدقني حين أقول لك إنهم قطعوا ساقي! لم أركض بسبب المخدرات، بل ركضت من كل قلبي ودفاعا عن قميصي. أقسم لك ببناتي إن هذين الشيئين هما القوة التي جاءت بي إلى هذا المونديال، وإنني لم أتعاط المخدرات ولم أخذ أي مادة ليُبعدني الفيفا بسببها عن هذا المونديال"."كنت ولا أزال وسأظل مدمنا.. قدمت مزايا بسبب مرضي هذا. هل تعرف أي لاعب كنت سأصيره لو لم أتعاط المخدرات؟"."أخطأت ودفعت الثمن، لكن الكرة لا ذنب لها فيما فعلته"."لو مت، أريد أن أولد وأن أصبح لاعبا وأن أصبح دييجو أرماندو مارادونا مرة ثانية. أنا لاعب منح الناس السعادة، وهذا يكفيني ويزيد"."أطلب من الناس أن تتركني أعيش حياتي الشخصية. لم أرد قط أن أصبح قدوة".