وصف الأسترالي أنج بوستيكوجلو مدرب توتنهام الإنجليزي التدريب في «البريميرليج»، بأنه أصعب من تولّي رئاسة الوزراء.أبرز الأخبار«الفارس الشهم 3» توزع الخبز على النازحين في «مواصي رفح»«حقيبة الظهر» رمز للبقاء على قيد الحياة في غزةعودة مطار دمشق للعمل بشكل جزئيروسيا تسيطر على قريتين في شرق أوكرانياالأمم المتحدة تعتمد قراراً يؤكد حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيرهالرئيس التونسي يشن هجوماً واسعاً على «النهضة الإخوانية»مجلس الأمن يدعو إلى عملية سياسية جامعة بقيادة وملكية سوريةالحكومة اليمنية: «الحوثي» ارتكبت أبشع الجرائم والانتهاكاتالجيش الإسرائيلي يتوغل في ريف درعاانطلاق اجتماع تشاوري بين «النواب» و«الدولة» الليبيينالأمم المتحدة تدعو إلى انتخابات حرة وعادلة في سوريامقتل 38 فلسطينياً وإصابة 203 آخرين بقصف إسرائيلي على غزةالأردن: نقف إلى جانب الشعب السوري في إعادة بناء سوريا الموحدة%3.9 نمو اقتصاد الإمارات بالربع الثاني من 2024«فيتش»: «أبوظبي الأول» ضمن أكثر 4 بنوك رائدة في المنطقة«سياحة أبوظبي» السادسة عالمياً في التميز بإدارة الوجهاتالإمارات وقطر.. شراكة راسخة تستند إلى عمق تاريخيحمدان بن زايد: تجمعنا روابط الأخوة والتاريخ المشتركتريليون دولار حجم أسواق الدين في دول الخليجسلطان بن أحمد القاسمي يزور دائرة النفط بالشارقةأسواق المالعدد اليومعدد اليومالرياضة

بوستيكوجلو: التدريب في «البريميرليج» أصعب من رئاسة الوزراء!

لندن (أ ف ب)

وصف الأسترالي أنج بوستيكوجلو مدرب توتنهام الإنجليزي التدريب في «البريميرليج»، بأنه أصعب من تولّي رئاسة الوزراء، معتبراً أن المدربين يخوضون «انتخابات في نهاية كل أسبوع ويُصوّت لنا أو ضدنا».ولم ينجح الفريق اللندني في حصد أي لقب منذ عام 2008 ويحتلّ المركز العاشر في الدوري المحلي.وأسهم انتصار فريق المدرب الأسترالي في نهاية الأسبوع الماضي على ساوثهامبتون 5-0 بإقالة مدرب الأخير راسل مارتن، بعد ساعات من إقالة جاري أونيل من تدريب ولفرهامبتون الذي يعاني بدوره أيضاً.وعندما سُئل بوستيكوجلو إن كان عمله أصعب من عمل رئيس الوزراء، قال «نعم، كم مرة يخوض الانتخابات؟ أنا أخوضها في نهاية كل أسبوع، لدينا انتخابات في نهاية كل أسبوع ويُصوّت لنا أو ضدنا».ويواجه توتنهام الخميس مانشستر يونايتد في ربع نهائي كأس الرابطة، وفي حال الخسارة اعتبر الأسترالي أن الأضواء ستُسلط مجدداً على منصبه.وأضاف «فقدنا كل أشكال الاحترام في مجتمعنا، حيث يشغل الأشخاص مناصبهم، وتُطرح أسماء خلفاء لهم، في حين هم مستمرون بمزاولة أعمالهم».وتابع «كمجتمع نحن سريعون جداً في التخلص من الأشخاص والمضي قدماً من دون تفكير أو اهتمام بذلك».وأردف «أسمع من الناس من يقولون إن المدربين يُقالون من مناصبهم دائماً، ولكنني أعتقد الآن أن الأمر تجاوز ذلك إلى حدّ أننا نسينا أن الأمر متعلق بإنسان».واستطرد «هذه الوظيفة هي الأصعب في أي مجال من مجالات الحياة، يمكنك أن تقول السياسة، لكن هذه أصعب من أي وظيفة أخرى، إن مدة هذا العمل واستمراريته حالياً يعني أنك عندما تتولاه فقلة قليلة تغادره من دون ندوب».