Are American High School Certificates Recognised by Australian Universities?
- 2024-12-28 04:41:56
كشف حسين العلي، نجم الهلال والاتفاق السابق، عن كواليس انتقاله إلى صفوف الزعيم، وسر تفضيل العرض الهلالي عن النصر، رغم تخوفه من فرص اللعب، في ظل وجود عدد من أساطير النادي في مطلع الألفينيات.social gfxمحمود خالد
"لهذا فضّلته على النصر" .. حسين العلي يكشف كواليس انتقاله إلى الهلال وخسارة تحدي الأمير عبدالله بن مساعد
الهلالالنصرنجم الهلال السابق يكشف سر تفضيله على النصر..
كشف حسين العلي، نجم الهلال والاتفاق السابق، عن كواليس انتقاله إلى صفوف الزعيم، وسر تفضيل العرض الهلالي عن النصر، رغم تخوفه من فرص اللعب، في ظل وجود عدد من أساطير النادي في مطلع الألفينيات.
وقال العلي، في حوار مع "الميدان الرياضي"، إنه قضى 5 سنوات مع الفريق الأول بنادي الاتفاق، قبل أن يتلقى عرضًا من الهلال، حيث جاءه اتصال من المغفور له، عبد الرحمن بن سعيد، مؤسس الهلال وأول رئيس له، وسأله بشأن إذا أراد اللعب مع الأزرق، ليرد بالموافقة.
وأضاف العلي "تلقيت مفاوضات من النصر والوحدة والأهلي، وكان متبقيًا في عقدي بين 3 أو 4 شهور، ولكني أردت اللعب في الهلال، ليس قصورًا من النصر، ولكنك كلاعب تحب الإعلام والجمهور، وكل ذلك في الهلال، فضلًا عن عدد البطولات التي يشارك فيها".
الموضوع يُستكمل بالأسفلواستطرد "لا أختلف على جماهيرية النصر، ولكن في جيلنا، كان الهلال هو البارز، رغم أن المشاركة كانت صعبة وسط مجموعة من النجوم، ورغم أن العرض لم يكن كبيرًا، ولكن في تلك الأيام، أن يذهب لاعب من الشرقية إلى الهلال، كان أمرًا كبيرًا، وكنت مع جيل الأساطير، بوجود يوسف الثنيان، سامي الجابر، نواف التمياط، أحمد دوخي، محمد الدعيع، عبد الله الشريدة، خميس العويران".
وتطرق العلي للحديث عن هدف أصابه بالهستيريا، قائلًا "في نهائي كأس آسيا (عام 2000) بقطر، كنا نلعب ضد (جيونبك) هيونداي الكوري، لعب في آخر ثلث ساعة من المباراة، وتم احتساب ركلة جزاء في الدقيقة 89، وأعطاني نواف التمياط الكرة، وطالبني بسدادها، ثم ضيّعتها، وكنت لاعبًا صغيرًا لا أحمل الخبرة، ولا أتحمل هذا الثقل، وفي الوقت الإضافي، بقدرة الله، جاءت كرة عرضية ثم رأسية من التمياط، وسددتها في المرمى، من الفرحة لم أعرف ماذا أفعل، الجميع يلاحقني وأنا لا أدري (ما السالفة)؟".
وكشف نجم الهلال السابق، عن تحدٍ دار بينه وبين الأمير عبد الله بن مساعد، رئيس النادي - حينها -، قبل مباراة أمام النصر، والتحدي أن يسجل ثلاثة أهداف، مقابل مكافأة شخصية وعدها إياه الرئيس، وسجل هدفين في المباراة، وأشار إلى ابن مساعد الذي كان جالسًا في المنصة، بالرقم اثنين، إلا أنه في النهاية خسر الرهان ولم يكمل الهاتريك.
إعلان