Are American High School Certificates Recognised by Australian Universities?
- 2024-12-29 09:14:43
عذراً محمد صلاح، فهناك من كبر على ذكريات رشيدي ياكيني وصنداي أوليسيه ونوانكو كانوGetty/socialهيثم محمد
"واحد مصري حيشجع إيه؟" .. عن نيجيريا التي أحببتها وشجعتها!
كأس أمم إفريقيافقرات ومقالاتمصر v موزمبيقمصرموزمبيقنيجيريا v إيكواتوريال جوينيانيجيرياإيكواتوريال جوينياالنسور الخضر وذكريات لا تنسى مع مواطني "الماما أفريكا"
"واحد مصري حيشجع إيه؟ نيجيريا!".. تلخص تلك الكلمات الشهيرة من الفنان محمد شرف في "ظرف طارق" حالة كاتب هذه السطور قبل مباريات يوم الأحد في أمم إفريقيا حين تواجه مصر موزمبيق، وتفتتح نيجيريا مشوارها بمقابلة غينيا الإستوائية!
نعم، أنا أشجع نيجيريا، لا، لست أحاول أن أكون متميزاً، ولكن كما يقولون "العلم في الصغر كالنقش في الحجر"، فمن شاهد رشيدي يكيني وهو يحتفل مع الشباك في 1994، وصرخ مع صنداي أوليسيه بعد هدفه في إسبانيا ب1998، مروراً بالاحتفال مع نوانكو كانو والبقية بذهبية 1996 ضد البرازيل والأرجنتين، وصولاً للقفز فرحاً بهدفي أحمد موسى في أيسلندا ب2018 وضرب كفاً بكف بعد فرصة ياكوبو في 2010 مر بالكثير مع هؤلاء النسور ليكون مجرد شخص باحث عن اللقطة!
#OnThisDayin 1998,🇳🇬Sunday Oliseh fired this ... 🚀 against 🇪🇸Spain• How did you celebrate that sunny Saturday afternoon?pic.twitter.com/62rQCTzYRU
— FAST TRACK 🇳🇬 (@FastTrackNaija)June 13, 2020وماذا عن مصر سيسأل البعض؟ شجعت مصر وتفاعلت مع جملة طارق مصطفى الشهيرة في 1998 ضد جنوب إفريقيا في بوركينا فاسو، وصرخت غاضباً على طارق السعيد في 2002 ورقصت فرحاً في شوارعها عقب 2006 و2008، وحتى 2010 عندما واجهنا نيجيريا في مستهل المشوار نحو اللقب الأخير، وآمنت بنظريات المؤامرة عقب لقاء أم درمان وضياع حلم المونديال، ولكن جاءت أحداث بورسعيد ثم الدفاع الجوي وثم وثم وثم..
اليوم تلعب مصر وأيضاً نيجيريا، أتابع الأولى ولكن أشجع الثانية، فعفواً رفقاء "مو صلاح"، أنا أبحث عن "كرة القدم" التي أطلقوا عليها "أفيون الشعوب" وليس عن ذكريات الماضي وهموم الحاضر!
إعلان