لا يزال نادي برشلونة الإسباني بعيدًا تمامًا عن الخروج من عنق الزجاجة على المستوى الاقتصادي، فوضعيته لا تزال تزداد تعقيدًا وهو يحاول بشتى الطرق والوسائل للخروج من أزمته المالية هذه وتنفس الصعداء.GOAL

فيديو: صدق أو لا تصدق .. أزمة برشلونة المالية تدفعه للتخلي حتى عن أبسط وسائل النقل!

ولن تصدق هوية المتضررين

لا يزال نادي برشلونة الإسباني بعيدًا تمامًا عن الخروج من عنق الزجاجة على المستوى الاقتصادي، فوضعيته لا تزال تزداد تعقيدًا وهو يحاول بشتى الطرق والوسائل للخروج من أزمته المالية هذه وتنفس الصعداء.

النادي الكتالوني فعّل مؤخرًا الرافعة الاقتصادية الرابعة، إذ باع 24,5 في المائة من أسهم "بارسا استوديو" وهي الشركة التابعة له والمسؤولة عن إدارة التداول الرقمي وانتاجاته السمعية البصرية.

صفقة أدخلت 100 مليون يورو كاملة لخزائن الفريق، غير أنها على ما يبدو غير كافية ولا تمثل تلك الدفعة القوية التي ستمكنه من تسجيل جميع الصفقات التي أبرمها هذا الصيف بأريحية.

جملة من القرارات كان قد اتخذها البلوجرانا خلال السنوات القليلة الماضية من أجل تقييد الإنفاق وقد فوجئ الجميع حين أعلنت الإدارة تلك الخطوة المجنونة والمتمثلة في استئجار ملعب "الكامب نو" لحفلات الزفاف مع عرض باقات مختلفة لذلك.

المسيرون ماضون في هذه الاستراتيجية التي لم يكن أحد يتوقعها لنادي ضخم بقيمة ومكانة برشلونة، إلا أنه هناك المزيد من المفاجآت وقد جاء الدور حتى على أبسط وسائل النقل.

المباراة التالية

BAR

ATM

فبماذا يتعلق الأمر ولماذا اتخذ الفريق هكذا قرار؟ ومن هم المتضررون؟ وما الحل الذي اقترح النادي ولا يرضيهم أبدًا؟