Are American High School Certificates Recognised by Australian Universities?
- 2024-12-25 08:31:50
نجاح المارد الأحمر يجبر أنصاره على التطلع للأفضل..@GOALأحمد مجدي
مللنا البرونز يا أهلي.. "نريد مهاجمًا متوسطًا" ومتى يستطيع كولر قتل المباريات؟!
الأهليفقرات ومقالاتآوراوا ريد دياموندز v الأهليآوراوا ريد دياموندزكأس العالم للأنديةنجاح المارد الأحمر يجبر أنصاره على التطلع للأفضل..
مرة أخرى يحقق الأهلي المصري الميدالية البرونزية في كأس العالم للأندية، تحديدًا المرة الرابعة، والحق يقال.. كان أي سيناريو بخلاف ذلك من غير العدل أن يحصل في ظل الدعم الجماهيري والمستوى الكروي الذي قدمه الأهلي في البطولة رغم وجود بعض الانتقادات.
الأهلي أطبق على مباراة تحديد المركزين الثالث والرابع منذ البداية بالطول والعرض أمام أوراوا، ومن رأى أول 40 دقيقة من الشوط الأول، ربما يظن أن المباراة في طريقها للانتهاء بسبعة أو ثمانية أهداف!.
إلا أن الأهلي عقد السيناريو على نفسه، وباتت لديه فعلًا ما يشبه "العقدة" في تأزم الأمور بالمباريات التي يتحكم في مجرياتها ويبدو أن كل أمورها تسير لصالحه.
الموضوع يُستكمل بالأسفلكتاب تاريخ الأهلي صفحاته لا تنتهي ✍️برونزية مونديال الأندية من نصيب الأبطال للمرة الرابعة 🥉#الأهلي_في_المونديالpic.twitter.com/XabtnBu0mX
— النادي الأهلي (@AlAhly)December 22, 2023"ما يقوم به الهلال افتراء" .. سعادة أهلاوية بعدم مُشاركته بمونديال الأندية!
المباراة التالية
دوري أبطال إفريقياALACRBاستعراض المباراةما هكذا يورد الميركاتو!
أمس، اليوم، وغدًا.. تبرز حاجة الأهلي إلى مهاجم هداف في الصندوق، ترك محمد شريف للرحيل إلى الخليج السعودي لم يكن الخيار الأمثل وسط مشكلة باتت عقدة في هذا المركز أصلًا.
انتداب أنتوني موديست لم يكن الخيار الأصوب، وهذا يبدو جليًا، بعمر 35 عامًا لا يملك الفرنسي العديد من المزايا ليضيفها إلى خط هجوم الأهلي، صفقة انتظر منها جمهور المارد الأحمر الكثير والكثير لكن دون طائل!.
يكثر الحديث في الإعلام المصري عن ضرورة التعاقد مع مهاجم "سوبر".. ولكن الحقيقة أن الأهلي لا يحتاج لأكثر من مهاجم متوسط كي ينهي كل هذه الفرص التي يصنعها فريق المدرب مارسيل كولر، أو على الأقل مهاجم "جائع" لديه الرغبة في إثبات ذاته حقًا، وليس التعالي على الكرة وتعليم الجماهير فنون كرة القدم!.
بات الحديث عن مهاجم ينضم إلى الأهلي مأساة جماهيرية حقيقية، والنادي الأهلي الذي يشتهر عربيًا بحسن إدارته للميركاتو في كل موسم انتقالات، يبدو عاجزًا الآن في هذا الملف.
متى تقتل المباريات؟
كما نقول في مصر "بلغة الكورة".. يوجد ما يسمى بـ"الفريق الثقيل" ليس ثقيل الحركة، بل الثقيل على أرضية الميدان من حيث استطاعته التحكم في مجريات المباريات لصالحه.
فريق يستطيع "قتل" المباراة متى شاء، يتقدم بالنتيجة التي يريدها ثم يسيّر الدقائق وفقًا لما يريده.. وإن كانت هناك سمة سلبية لفريق كولر.. فهي هذه النقطة فقط.
الأهلي بات يستقبل أهدافًا في أوقات لها دلالات على عدم التركيز، افتقار النسق، عدم القدرة على "قتل" المباريات، الميزة التي ميزت الأهلي كثيرًا.
مللنا البرونز!
جمهور النادي الأهلي محظوظ بتشجيعه لفريق هو الأنجح عربيًا وإفريقيًا، إلى الدرجة التي يصبح فيها إنجاز تحقيق برونزية العالم للمرة الرابعة مدعاة للشجن والحسرة على ضياع فرصة الوجود في النهائي.
لكن ما أحزنهم حقًا وأحزن كثيرًا من اللاعبين قبلهم، هو أن الأمور كانت في المتناول، وربما لم يلعب الأهلي مباراة أمام بطل أمريكا الجنوبية كالتي لعبها أمام فلومينينسي، سيطر بالطول والعرض وخلق الفرص وعبر عن نفسه، لكن ربما نقصه ما تحدثنا عنه بالأعلى.. مهاجم يفتك.. وإدارة فنية تقتل المباراة.
إعلان