Are American High School Certificates Recognised by Australian Universities?
- 2024-12-27 06:44:14
لجأ رجل الأعمال القطري ومالك نادي باريس سان جيرمان، ناصر الخليفي، إلى القضاء الفرنسي ضد أحد الأشخاص الذي يحاول ابتزازه وتهديده.Gettyمحمد سعيد
فساد كبير يحيط برئيس باريس .. ناصر الخليفي يحتمي بقضاء فرنسا من جرائم تهديد وابتزاز
باريس سان جيرمانالدوري الفرنسيالقطري يتقدم بشكوى خامسة ضد 3 متهمين "سرقوا منزله وأرادوا التشهير به"
لجأ رجل الأعمال القطري ومالك نادي باريس سان جيرمان، ناصر الخليفي، إلى القضاء الفرنسي ضد أحد الأشخاص الذي يحاول ابتزازه وتهديده.
وتحصلتشبكة "RMC" الفرنسية،على تفاصيل شكوى الخليفي ضد 3 متهمين أمام المدعي العام، واتهمهم بمحاولة الابتزاز والسرقة واستلام بضائع مسروقة والاحتيال والتزوير واستعمال وثائق خاصة مزورة بالإضافة إلى التشهير بسمعته.
وأشارت إلى أن هذه هي الشكوى الخامسة التي يقدمها رئيس النادي الباريسي أمام المحاكم الفرنسية، حيث تستهدف شخصًا متورطًا في فضيحة تشويه سمعة نادي باريس سان جيرمان، يُعرف بالطيب بن عبد الرحمن.
الموضوع يُستكمل بالأسفلووجه دفاع الخليفي اتهامات واضحة لـ"الطيب" بابتزازه وتهديده، مشيرًا إلى أنه يعمل بمساعده كل من رئيس سابق لقسم علاقات الجماهير في باريس سان جيرمان، وهشام كارموسي، مساعد شخصي سابق للخليفي.
وفي الشكوى المؤلفة من 43 صفحة التي اطلع عليها الموقع الفرنسي، اتهم رينو سمردجيان، محامي ناصر الخليفي، الثلاثي المذكور سلفًا بأنه حاول ابتزازه من أجل الحصول على مبلغ مالي، عن طريق تهديده بنشر مقاطع فيديو له.
المباراة التالية
الدوري الفرنسيASMPSGاستعراض المباراةوأوضحت "RMC"، أنه خلال عملية تفتيش منزل "الطيب"، عثرت الشرطة على 3 صناديق ساعات رولكس و3 صناديق ساعات هوبلوت، واحدة منها كانت فارغة، ليرد الطيب أن 4 من الساعات كانت هدايا، بينما تم شراء الساعة الخامسة في قطر قبل 4 أعوام.
ويشير محامي الخليفي بحسب التقرير، إلى أن "الطيب بن عبد الرحمن" متورط في سرقة أوراق وأشياء مادية مختلفة تخص رئيس باريس، وهو ما يتجلى بوجود في منزله "علبة ساعة رولكس وساعة مصحوبة ببطاقة يظهر عليها اسم ناصر الخليفي"، بخلاف بطاقة بنكية باسم "ناصر الخليفي".
وأوضحت الشكوى أن هشام كرموسي، هو المتهم باستغلال قربه من رئيس نادي باريس سان جيرمان، حيث كان يتردد على منزله وهو من قام بسرقته لحساب الطيب واستخدام أدلة مزيفة لتحقيق أغراض شخصية، مما يؤدي إلى تشويه سمعة ناصر الخليفي.
إعلان