سعد اللذيذ مدير برنامج الاستقطابات، الذي يشغل أيضًا منصب نائب رئيس الرابطة السعودية المحترفة؛ هو الاسم الأكثر تعرضًا للهجوم، من جميع أندية المملكة والجماهير الرياضية في البلاد.GOAL ARأحمد فرهود

اتهامات جديدة .. هذا المسؤول تسبب في خسائر مالية ضخمة للهلال والوليد بن طلال!

ماذا حدث في الهلال؟..

سعد اللذيذ مدير برنامج الاستقطابات، الذي يشغل أيضًا منصب نائب رئيس الرابطة السعودية المحترفة؛ هو الاسم الأكثر تعرضًا للهجوم، من جميع أندية المملكة والجماهير الرياضية في البلاد.

اشترك الآن على شاهد للاستمتاع بأبرز مباريات دوري روشن السعودي

الأندية السعودية وجماهيرها تحمل اللذيذ، مسؤولية عدم التعاقد مع بعض الأسماء العالمية، سواء في العام الحالي، أو خلال الميركاتو الصيفي الماضي.

وفي هذا السياق.. اتهم الإعلامي الرياضي المقرب من نادي الهلال سيف السيف، مدير برنامج الاستقطابات، بالتسبب في خسائر مالية ضخمة للزعيم وعضو شرفه الذهبي الأمير الوليد بن طلال.

السيف كتب عبر حسابه الرسمي بمنصة "إكس"، مساء اليوم الثلاثاء: "إذا لم يقم الأستاذ سعد اللذيذ، بنفي خبر صحيفة (الشرق الأوسط)، بأنه هو المهندس الحقيقي لصفقة انتقال سعود عبدالحميد الى نادي روما؛ فالأغلبية سيعتبرونه صحيحًا".

المباراة التالية

ROM

SAM

الشرق الأوسط زعمت أن اللذيذ؛ هو الذي أصر على نقل الظهير الأيمن الدولي سعود عبدالحميد، من الهلال إلى الفريق الأول لكرة القدم بنادي روما الإيطالي، في الميركاتو الصيفي الحالي؛ على الرغم من أن الزعيم كان معارضًا للفكرة.

وكشف الإعلامي الرياضي عن أن الهلال اضطر لتعويض رحيل أفضل ظهير آسيوي - يقصد سعود -؛ بالتعاقد مع لاعبين آخرين بـ"ملايين الريالات"، من خزينة النادي وبدعم خاص من ابن طلال.

إذا لم ينفي الاستاذ سعد اللذيذ خبر الشرق الأوسط بانه هو المهندس الحقيقي لصفقة انتقال سعود عبدالحميد الى نادي روما. فالأغلبية سيعتبرون الخبر صحيحعلما بان الهلال هو المتضرر من خسارة خانة افضل ظهير اسيوي واضطر الى اجراء تعاقدات من ميزانيته ودعم الأمير الوليد بن طلال لسد الخانهhttps://t.co/rop0SWisM9

وتعاقد الهلال مع الظهيرين البرتغالي جواو كانسيلو والسعودي متعب الحربي، مقابل ما يقرب من ربع مليار ريال سعودي؛ وذلك لتعويض رحيل سعود إلى فريق العاصمة الإيطالية.

وبالتالي وحسب حديث سيف السيف؛ تحملت خزينة الهلال بالإضافة إلى الأمير الوليد بن طلال، هذه المبالغ الضخمة؛ دون أي تعويض من لجنة الاستقطابات.