Are American High School Certificates Recognised by Australian Universities?
- 2024-12-28 05:41:30
يتفق المحللون على أن الفريق البطل هو الذي يستطيع الفوز عندما يكون في أسوأ حالاته، لكنها ليست القاعدة التي يمكن أن يسير عليها ريال مدريد هذا الموسم، في ظل الصراع الشرس على الليجا مع جيرونا وبرشلونة وأتلتيكو مدريد.Gettyمحمد سعيد
"شخصية البطل تكفي ولكن!".. رودريجو ليس فينيسيوس وناقوس خطر في رأس أنشيلوتي
فقرات ومقالاتريال مدريدديبورتيفو ألافيس v ريال مدريدديبورتيفو ألافيسالدوري الإسباني – لا ليجارودريجو جوسفينيسيوس جونيورلوكاس فاسكيزجود بيلينجهامكارلو أنشيلوتيشبح بيلينجهام يكشف عجز ريال مدريد
يتفق المحللون على أن الفريق البطل هو الذي يستطيع الفوز عندما يكون في أسوأ حالاته، لكنها ليست القاعدة التي يمكن أن يسير عليها ريال مدريد هذا الموسم، في ظل الصراع الشرس على الليجا مع جيرونا وبرشلونة وأتلتيكو مدريد.
نعم استطاع الملكي أن يفوز على ديبورتيفو ألافيس بهدف دون رد الليلة ضمن الجولة الـ18 من الدوري الإسباني، لكن هناك أكثر من علامة استفهام على أداء الفريق على مستوى الجماعية، وناقوس خطر كبير بشأن الأداء الفردي لأسماء بعينها في الفريق.
ناقوس خطر
أكثر ما كان يقلق جماهير الريال هو الدفاع في ظل الغيابات المؤثرة التي ضربت الفريق هذا الموسم واللجوء إلى مسكنات وحلول مؤقتة، إلا أن مباراة ألافيس كشفت عجزًا لا يمكن السكوت عنه في الجانب الهجومي.
الموضوع يُستكمل بالأسفلناقوس الخطر الأول، يجب أن يدق بجوار رأس البرازيلي رودريجو، الذي كان نقطة ضعف واضحة في هجوم الملكي، حيث لم يقدم أي إضافة وكانت لمسته الأخيرة سيئة للغاية وتصرفه بالكرة في المواقف الفردية لم يمنح الفريق أي حلول أمام منافس مستسلم.
¡uuuuy,@RodrygoGoes! 😯#LALIGAHighlights|@realmadridpic.twitter.com/HI2ThDD8j7
— LALIGA (@LaLiga)December 21, 2023رودريجو الآن، هو أمل كبير لجماهير الملكي ومدربه أنشيلوتي من أجل أن يمنح الفريق الحلول التي تفك أي تكتلات دفاعية، لكنه غاب تمامًا أمام ألافيس وفشل في أن يكون البديل الأمثل لمواطنه فينيسيوس جونيور، الذي كان دائمًا هو المنقذ في مثل تلك المباريات، وفي أسوأ أحواله كان مصدر للتمريرات المفتاحية وصناعة الأهداف، إن لم يكن هو مسجلها.
المباريات التالية
الدوري الإسباني – لا ليجاVALALAاستعراض المباراةالدوري الإسباني – لا ليجاRMASEVاستعراض المباراةالناقوس الآخر، يجب أن يدق في رأس أنشيلوتي، حيث أن الفترة المقبلة لا تقبل بتاتًا أي فرصة للتراجع مع ارتباط الفريق بمنافسة شرسة على الليجا ودوري أبطال أوروبا، فالفريق أصبح كتابًا مفتوحًا لأي منافس قادر على تعطيل مفاتيح لعب الملكي، وأهمها على الإطلاق جود بيلينجهام، الذي كان شبحًا بدون روح أو جسد.
تأخرت يا كارلو
يحسب لأنشيلوتي أنه قرأ المشهد، لكنه تأخر كثيرًا حتى الربع ساعة الأخير من المباراة، حيث استبدل إبراهيم دياز بخوسيلو، عندما وجد أن سلاح الاختراق معطل، وأراد أن يستفيد من المهاجم الإسباني في استغلال الكرات العرضية المهدرة لعدم وجود رأس حربة صريح.
نجح الحل بالفعل من كرة ثابتة، لكن عن طريق فاسكيز الذي تقدم إلى ضربة ركنية وحولها إلى الشباك، ليلعب دور المُنقذ، ويحمي فريقه من تعثر كاد يجر وراءه الكثير والكثير من التعثرات.
إعلان